منذ شهرين
يواصل رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، مالك مجموعة "أكوا" القابضة، تضخيم استثماراته الشخصية داخل المغرب وخارجه، في وقت يتجاهل فيه معاناة الشعب المغربي وشكواه من الغلاء والتضخم وسوء الأوضاع الاقتصادية.
منذ عام واحد
بعد اعتقاله لمئات الإسلاميين على خلفيات أحداث "إرهابية" شهدتها البلاد سنة 2003، شرع المغرب في عملية إدماج لهؤلاء المعتقلين في الوسط الاجتماعي، والذين شكلوا تنسيقية وطنية، والتي شككت في خلفيات وأهداف هذه العملية.
منذ ٣ أعوام
عالي عبداتي
وسائل السيطرة، وفق مراقبين، ليست بالمال والإشهار والتعويضات السخية فقط، بل أيضا عبر الترهيب، واستخدام القضاء لحجب أصوات رافضي العزف على الوتر المردد لنغمة أخنوش، أو تلك المناهضة للحدود التي يرسمها للسلطة الرابعة.
الرباط - الاستقلال
يؤكد مراقبون وجود تضارب داخل الائتلاف الحكومي، الذي يضم أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال، بخصوص العودة لدعم المواد البترولية من عدمه، وثمة محاولات لإشراك البرلمان في ذلك.
منذ ٤ أعوام
ذلك الموقف اعتبره مراقبون تحولا بموقف الحزب الذي وقع رئيسه ورئيس الحكومة سعد الدين العثماني، على الاتفاق الثلاثي بين المغرب وأمريكا وإسرائيل 10 ديسمبر/ كانون الأول 2020، وجرى بموجبه تطبيع العلاقات بين الرباط وتل أبيب.